يستحبّ للراقي أن ينفث أثناء قراءة الرقية الشرعية؛ ويقصد بالنفث؛ النفخ الخفيف بدون ريق، وتجوز الرقية من غير نفثٍ، إلّا أنّ الأفضل أن تكون الرقية مع النفث؛ اقتداءً بما ورد بالغالب من فعل النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ يَنْفِثُ علَى نَفْسِهِ في مَرَضِهِ الذي قُبِضَ فيه بالمُعَوِّذَاتِ)،[٢] وقولها: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِن أَهْلِهِ، نَفَثَ عليه بالمُعَوِّذَاتِ).[٢][٣]
حكم بطاقة المرابحة للآمر بالشراء د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري
تحميل أخرى كود الإضافة للصفحات تبليغ عن مشكلة يتم تحميل مشغل الصوتيات
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الذكر والدعاء
ماذا يفهم من التعبير عن القرآن الكريم بأنه شفاء، هل يراد به الدواء من الأمراض، أو يراد منه أنه سبب للبرء من الأمراض، ومن أي شيء يداوي القرآن ؟
تحميل أخرى كود الإضافة للصفحات تبليغ عن مشكلة يتم تحميل مشغل الصوتيات
العين والحسد من الأمور حقيقة الوقوع، فقد ثبت في الصحيح عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-:...
اليأس والقنوط وآثاره في حياة المسلم (خطبة) حسان أحمد العماري
إسلام ، مواضيع دينية متفرقة / طريقة الرقية الشرعية من العين والحسد
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور click here سعد بن عبد الله الحميد
قوله تعالى من سورة الرحمن: فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ* فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ* فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ* فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ .[٢٥]
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: "كان الرسول -صلَّى الله عليه وسلَم- يتعوذ من الجان وعين الإنسان، حتى نزلت المعوذتان، فلما نزلتا أخذ بهما وترك ما سواهما".
بيّن العلماء حكم الرقية بناءً على نوعها وحقيقتها، وتفصيل ذلك فيما يأتي:
عند سماع الرقبة الشرعية. لدي تنمل في الجسم والله علبت كثيرا. ادعولي بارك الله فيكم.